-->
العلامة والإعلام الحديث العلامة والإعلام الحديث
recent

آخر المقالات

recent
random
جاري التحميل ...
random

#لينكدإن LinkedIn


#لينكدإن LinkedIn 

يعد موقع LinkedIn من أهم وأكبر شبكة تواصل على المستوى المهني وحيث يضم أكثر من 120 مليون مستخدم من جميع أنحاء العالم، أهميته تكمن في أنه يجعلك متصل دائماً مع كل من تعرفهم حتى تتبادل معهم المعرفة والأفكار والفرص.
الموقع متوفر بـ 19 لغة عالمية، منها الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية والبرتغالية والروسية والتركية واليابانية.

الشركة أسسها "ريد هوفمان" مع بعض أعضاء الفريق المؤسس لـ باي بال و Socialnet.com . المؤسس ريد هوفمان كان سابقًا هو المدير التنفيذي، لكنه اليوم رئيس مجلس الإدارة، وأصبح المدير التنفيذي للينكد إن جيف وينر الإداري السابق في شركة ياهو. يقع المقر الرئيسي لشركة لينكد إن في مدينة ماونتن فيو، كاليفورنيا، كما أن لها عدة مكاتب في أوماها وشيكاغو ونيويورك ولندن ودبلن.

بدأت لينكد إن بتحقيق الأرباح بعد 3 سنوات من إطلاقها وتحديدًا في مارس 2006. وكان قد تم الاستثمار فيها عدة مرات حتى بلغ مجموع تلك الاستثمارات 103 مليون دولار في يناير 2011.

رفعت لنكدإن طلب الإكتتاب الاولي في يناير 2011 وتم تداولها في 19 مايو نفس العام، برمز بوصة نيويورك (LNKD)، سعر السهم كان 45$. وارتفع سعره 171% في أول يوم للتداول في بورصة نيويورك، وأغلق عند 94.25$، بإرتفاع قدره 109% من السعر الأولي للإكتتاب في عام 2011 جنت لنكدإن 154.6 مليون دولار من عوائد الإعلانات لوحدها، بينما حصل موقع تويتر على 139.5 مليون دولار فقط. نتائج الربع الرابع في 2011 ارتفعت بشكل كبير نتيجة لنجاح الشركة في عالم الشبكات الإجتماعية

مع أكثر من 175 مليون عضو، لينكد إن تتقدم كثيرًا على منافسيها موقع فياديو (45 مليون عضو) و موقع إكسينغ (10 مليون عضو). أعضاء لينكد إن يزيدون بما يقارب عضوين جديدين كل ثانية، ما يقارب نصف الأعضاء هم من أمريكا، وحوالي 11 مليون عضو من أوروبا. وفي 2009 كان الأعضاء القادمون من الهند هم الأكثر نموًا في الموقع حيث يضم المواقع ما يقارب 3 مليون عضو من الهند. وفي سبتمر 2012 وصل أعضاء بريطانيا إلى عشرة مليون عضو، وهناك أكثر من مليون عضو من الإمارات العربية المتحدة وما يزيد عن 5 مليون عضو من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

حيث ان للموقع اكثر من من 175 مليون عضو، لينكد إن تتقدم كثيرًا على منافسيها موقع فياديو (45 مليون عضو) و موقع إكسينغ (10 مليون عضو). أعضاء لينكد إن يزيدون بما يقارب عضوين جديدين كل ثانية، ما يقارب نصف الأعضاء هم من أمريكا، وحوالي 11 مليون عضو من أوروبا. وفي 2009 كان الأعضاء القادمون من الهند هم الأكثر نموًا في الموقع حيث يضم المواقع ما يقارب 3 مليون عضو من الهند. وفي سبتمر 2012 وصل أعضاء بريطانيا إلى عشرة مليون عضو، وهناك أكثر من مليون عضو من الإمارات العربية المتحدة وما يزيد عن 5 مليون عضو من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
الغرض من الموقع هو أنه يتيح للمشتركين الاحتفاظ بقائمة تواصل مع الأشخاص الذين لهم بهم علاقة ما، تسمى "العلاقات أو الاتصالات Connections". المستخدمين يستطيعون دعوة أي شخص (سواءً كان عضوًا في الموقع أم لا) ليصبح في قائمة الاتصالات، إذا رد المدعو على الدعوة بـ "لا أريد" أو "بريد مزعج" فإن ذلك يحسب ضد الداعي. أيضًا إذا حصل الداعي على الكثير من الاستجابات المبالغ فيها فإن ذلك قد يقيّد حسابه أو يغلقه.

العديد من الفوائد والميزات يقدمها الموقع، منها:

    يستفاد من شبكة التواصل تعزيز العلاقات مع أولئك الموجودين في قائمة الاتصالات، إضافة لذلك يمكن استخدامها للتعرف على أشخاص آخرين ومعرفة المزيد عنهم من خلال الاتصال المتبادل.
    المشتركين يستطيعون تحميل سيرهم الذاتية، وترتيب ملفهم الشخصي بعرض وإبراز أعمالهم وخبراتهم.
    يمكن استخدامها لإيجاد وظائف، أو أشخاص، أو فرص عمل ينصح بها شخص ما في قائمة التواصل.
    أصحاب العمل يستطيعون وضع قائمة بالوظائف المتوفرة لديهم والبحث عن مرشحين محتملين ومناسبين لها.
    الباحثين عن عمل يستطيعون استعراض الملفات الشخصية لمديري التوظيف في الشركات.
    المستخدمين يستطيعون إضافة صورهم الشخصية ومشاهدة صور المستخدمين الآخرين للمساعدة في تحديد الهوية.
    المستخدمين يستطيعون متابعة شركات مختلفة والحصول على إشعارات بجديد تلك الشركات.

ومن مميزات الموقع خدمة إجابات لينكد إن وهي شبيهة بخدمة إجابات غوغل وخدمة إجابات ياهو، حيث تتيح للمستخدمين السؤال والحصول على إجابات من المشتركين في لينكد إن، كما أنها خدمة مجانية، والفرق الرئيسي بينها وبين خدمات الإجابات السابقة هي أن إجابات لينكد إن مخصصة تقريبًا للمجال الوظيفي والمهني، كما أن هويات الأشخاص السائلين والمجيبين معروفة.

في منتصف 2008 أعلنت الشركة عن إطلاق خدمة لينكد إن دايركت آدس وهي عبارة عن شكل من أشكال الرعاية عبر الإعلان في الموقع.

في أكتوبر 2008 أعلنت لينكد إن عن خططها في إطلاق نموذج جديد لخدمتها وسيخصص من الشركات إلى الشركات، حيث يبدو بعد اختباره أنه سيحقق أرباح أكبر من تلك التي تجنيها لينكد إن من الإعلانات.

ميزة أخرى وهي خدمة لينكد إن للاستطلاع والتصويت، حيث أعلنت لينكد إن في ديسمبر 2011 عن إطلاق خدمة التصويتات ليستفيد منها أكثر من مليون مجموعة موجودة في الموقع.

عن الكاتب

Sally Sally

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

العلامة والإعلام الحديث

2016